هل تسائلت عن طريقة إدارة صفحات شركتك على السوسيال ميديا على نحو محترف
في الحقيقة توسعت إدارة مجتمعات وسائل الاتصال لتكون ميدانًا متزايدًا، وهناك العديد من الامور التي يلزم التفكير فيها.
في هذا الموضوع، سأعطيك 10 إرشادات ذهبية بشأن أساليب إدارة تواجد شركتك على منصات التواصل الالكترونية.
1- حاول الاجابة عن الأسئلة
مع ارتفاع عدد الزوارعلى منصات الشبكات الاجتماعية، تحتاج منصات السوسيال ميديا إلى القيام بنشر العديد من التعديلات والتحديثات بها ، بل يلزم ايضاًً أن تكون المؤسسات على تأهب دائم للإجابة عن الأسئلة.
وجدت دراسة جديدة، أن ثمانية من أصل عشر مؤسسات أمريكية تجيب عن أسئلة الزبائن والشكاوى عبر وسائل الاتصال الاجتماعي. يُظهر الاستكشاف ايضاًً أن المؤسسات الأمريكية ناجحة على نحو خاص .
تُشير الداراسة أن 83٪ من المؤسسات تتعامل دائمًا مع الأسئلة إليها عبر وسائل الاتصال الاجتماعي. ومع هذا، فإن 54 في المائة لاغير من المؤسسات في ذلك الاستكشاف، تتحدث أيضًا وتساهم بنشاط في الحوار عبر الإنترنت مع المستهلكين.”
ماذا عن عملك؟ هل تجيب أو تتجاهل الأسئلة؟
2- اجلب الناس إلى موقعك بواسطة وسائل الاتصال الاجتماعي
من حين لآخر مع كل حديث عن وسائل السوسيال ميديا الاجتماعي، قد تنسى المؤسسات واحد من أهدافها الأصلية لبدء تخطيط اجتماعية، أي جذب الزبائن إلى موقع شركتك على الإنترنت.
إذا كنت مالكًا لنشاط تجاري ضئيل، فستكون وسائل الاتصال الاجتماعي نافعة جدًا في جلب الزبائن إلى موقعك على الإنترنت … عدد طفيف جدًا من المستهلكين يجرون عملية شراء في أول مرة التي يرون فيها موقعًا إلكترونيًا. من الممكن أن تكون الزيارة الأولية كافية لجلب انتباههم، لكنك تتطلب أيضًا إلى اكتساب ثقتهم وإقناعهم بأن شراء منتجك أفضل من شراء منتج منافسك.
إليك نصيحتين في تلك النقطة:
ابق عملائك على اطلاع طول الوقت عن طريق تجديد معلوماتك بشكل منظم .
تواصل مع زبائنك، إذا أصدر واحد من المستهلكين تعليقًا أو سؤالًا على صفحتك، فتأكد من الرد في أقرب وقت .لايثبت ذلك لاغير أنك تَستطيع توفير احد الخدمات للزبائن، ولكن التحدث معهم على الفور سيساعد أيضًا في اكتساب ثقتهم، ويوضح لهم وجود فرد خلف ذلك النشاط التجاري.
3- استخدم روايات بشأن أسلوب استعمال الزبائن لمنتجاتك وخدماتك
إذا كنت تتابع وترصد نشاطك على الشبكات الاجتماعية، ورأيت أن واحد من المستعملين قد قام بالتغريد عن منتجك أو أصدر صورة على موقع Pinterest مثلاً.
ذلك يقصد أن هناك زبائن فعليا راضون عن منتجك أو خدمتك! حسنا، ذلك شيء فاخر، حينها على الارجح ما خطر على بالك هو نشر الرسالة من جديد ليراها العالم. لكن لماذا تتوقف فى هذا النحو,لماذا لا يجب ان تكون من منتجي الروايات التجارية وتساهم تلك الخبرات على نحو محترف على منصات التواصل الالكترونية؟
يقول واحد من المسوقين إن شركته لا تقوم باعادة نفس التدوين واعادة اصدار المدونات والعلامات الاجتماعية من الزبائن، بل يساهم الموظفون ينشرون صور الزبائن لمنتجاتهم التي قاموا برفعها على منصات التواصل الالكترونية من أجل استعمالها كقصص فوز.
تلك المؤسسة تقوم برفع شعار: “نحن مهتمون أكثر بالحديث عن عملائنا، وكيف يستخدمون المنتج أكثر من مجرد الحديث عن أنفسنا.”
هذه اللحظة عليك أنت أيضاًً أن تسأل نفسك، كيف تَستطيع استعمال العلامات الاجتماعية لنشر حكايات النجاح المخصصة بك.
4- فرق تسد
اعتمادًا على نوع السلع أو الخدمات التي توفرها شركتك، قد تستفيد فعليًا من الاحتفاظ بأكثر من صفحة Facebook واحدة أو ملف شخصي على Twitter.
تجزئة الميديا الاجتماعية لا يخلو من الإمتيازات، ومثال على هذا مؤسسة صناعة الحلوى Mars.
تقوم Mars بصناعة ماركات الحلوى M & Ms و Snickers و Dove و Mars، الهام هنا أن كل من M & Ms ،Snickers ،Dove، و Mars يمكن أن يشكل لكل منهما صفحة على Facebook و Twitter مستقلة تمامًا عن الآخرين مع العلامة التجارية المخصصة أيضا.
لقد أوجد الإنترنت سوقًا حاد التقسيم، وينصح المسوقون بأخذ هذا في الحسبان، ونتيجة لهذا، تتاح لشركات B2B احتمالية لتطوير تَخطيطات التسويق عبر الإنترنت، بواسطة تأسيس صفحة للعلامة التجارية الشاملة لاغير، وأيضاً بواسطة تأسيس صفحات شبكات اجتماعية فردية لكل منتج من السلع والخدمات التي تقوم بتقديمها.
5-حاول القيام باثارة ردود الفعل
لا يوجد شك أننا نعرف جميعاً أن التفاعل يُعد مفتاحًا لإدارة مجتمع وسائل الاتصال الاجتماعي. إلا أن السؤال الذي قد نجد أنفسنا نكافح معه يوماً في أعقاب يوم هو: ماذا سوف يكون أكثر فعالية
نستطيع أن نلخص الاجابة فى تلك النصيحة: “ينبغي للحملة على السوسيال ميديا أن تطرح أسئلة تكون السبب في جعل المستهلكين يتوقفون ويفكرون ملياً ويكون لهم رد إجرائي”.
تَستطيع أن تنظر إلى الأسئلة التي طرحتها من قبل في النصوص، أو التغريدات، أو تعديلات Facebook، التي ولدت أضخم مجموعة من الردود، وحصلت عن طريقها كذلكً على الحلول الأكثر تأملاً وإبداعًا.
ثم تسأل: هل من الممكن أن أفعل هذا مرة ثانية يوم غدً وبعد غد
6- أحرص على خلق معجبين ومتابعين حقا؟
من الممكن أن يكون فرد ما قد أخبرك مرة بأن وجود المزيد من المعجبين والمتابعين، يلزم أن يكون واحد من أهدافك الرئيسية لإدارة مجتمعاتك على الإنترنت. بغض البصر عن أى شىء، الأعداد هامة ، أليس ايضاً؟
الحقيقة أن عملاؤك بطبيعتهم لا يهتمون على نحو خاص باستكمال شركتك على Twitter أو على Facebook أو يقرؤوا مدونتك أو يشاهدوا مقاطع المقطع المرئي المخصصة بك، حيث أن هناك جبال من المحتوى الرائع على الإنترنت، وبذلك احتضان شركتك ومحتواها لا يمثل أولوية قصوى لهم.
لهذا نستطيع أن نقوم أن التوفيق سيأتي لاغير للمؤسسات التي تستطيع تأسيس عوامل مقنعة لعملائها للتواصل معهم على منصات التواصل الالكترونية، أما أولئك الذين لا يعطون أولوية لإفادة الزبائن وتقريب الصلة بهم سيفشلون.
كيف يمكن لشركتك أن تكون أكثر جدوى وأكثر قرباً من عملائك ماذا باعتقادك سيعطي الزبائن عوامل جيدة للتواصل معك
7- قم بتجديد تخطيطية المحتوى المخصص بك بمرور الوقت
لنفترض أن فريقك قد جلس قبل ثلاثة أشهر وأنشأ إستراتيجيتك للمحتوى لتنتقل بك إلى باقي عام 2018.
نعم التحليلات والتقارير السكانية من الأسابيع الأخيرة كلها تظهر جيدة. ولكن من الممكن أن يكون مجتمعك يتحرك ويتفاعل مع شيء وقع بالأمس أو حتى اليوم.
فحص المفردات المفتاحية والتركيبة السكانية لوسائل الاتصال الاجتماعي، سيأخذك لاغير إلى الوقت الحاضر. لكنك ستحتاج إلى تحديث تخطيط المحتوى لديك بمرور الوقت استنادًا إلى ما يأتي ذلك اليوم في ميدان عملك.
أعد الانتقال إلى تخطيط المحتوى على نحو متواصل وكن متجاوبًا بخصوص ماذا ومتى تعلن.
8- مازال الصدق هو السياسة الأجود
يستثمر أشخاص مجتمعك العديد من الوقت في مواصلة علامتك التجارية. يلزم أن تعاملهم بإنصاف وتكون صادقاً معهم.
إليك 3 إرشادات للتعامل بشفافية مع جمهورك:
إن لم تكن متأكدًا من طريقة الاستجابة إلى شيء ما أو لا تعرف ما لو كان مسموحًا لك حتى بمعالجته، فابحث عنه أولاً مع فريقك ورؤسائك.
تداول مع الآراء الناقدة والشائعات ولا تتجاهلها أو تتهرب منها.
رد على الأسئلة والاستفسارات بصدق. في بعض الأحيان، قد تضطر إلى الكشف عن البيانات التي لم يتم الإشعار العلني عنها من قبل وهذا بهدف تصحيح الموقف.
9- الإبداع لا يتم عدم تذكره
في نص Phil Mershon بشأن دراسات الوضعية الإبداعية للتسويق عبر وسائل الاتصال الاجتماعي، يوضح كيف أن سبع مؤسسات استخدمت براعتهم لتأسيس تجارب اجتماعية ضع في اعتبارك.
الدروس الرئيسية الثمانية التي نستطيع تعلمها من تلك المؤسسات هي:
استفد من الصور ومقاطع المقطع المرئي.
استعرض خبرات عملائك.
قم بتنشيط المساهمة الاجتماعية على كل المحتوى المخصص بك.
+ Google له نفوذ قوى في نتائج البحث.
YouTube أكثر تقدمًا بكثير الأمر الذي قد تدركه.
قم بتطوير المحتوى المخصص بك لمستخدمي الموبايل.
امنح الناس سبباً للتفاعل.
10- استخدم الفكاهة
يمكن أن تشكل الفكاهة أسلوب رائعة لجلب اهتمام الناس، ولكن يمكن أن تشكل الفكاهة أيضًا عسيرة بعض الشيء.
يلزم أن يؤخذ في الاعتبار مكان البيع والشراء المستهدف وطبيعة الزبائن المستهدفين هنا. اجراء امتحانات ومجموعات التركيز لجمع ردود التصرف فكرة رائعة. سعى ايضاًً استعمال استكشاف عبر الإنترنت لاختبار مسعى الفكاهة في مواجهة حشْد داخلي قبل إرساله.
أيضاًً عليك أن تتذكر طول الوقت أن الكوميديا شيء متعلق بالشخصية وطبيعتها، لهذا لا تتوقع إرضاء الجميع.
في الحقيقة توسعت إدارة مجتمعات وسائل الاتصال لتكون ميدانًا متزايدًا، وهناك العديد من الامور التي يلزم التفكير فيها.
في هذا الموضوع، سأعطيك 10 إرشادات ذهبية بشأن أساليب إدارة تواجد شركتك على منصات التواصل الالكترونية.
1- حاول الاجابة عن الأسئلة
مع ارتفاع عدد الزوارعلى منصات الشبكات الاجتماعية، تحتاج منصات السوسيال ميديا إلى القيام بنشر العديد من التعديلات والتحديثات بها ، بل يلزم ايضاًً أن تكون المؤسسات على تأهب دائم للإجابة عن الأسئلة.
وجدت دراسة جديدة، أن ثمانية من أصل عشر مؤسسات أمريكية تجيب عن أسئلة الزبائن والشكاوى عبر وسائل الاتصال الاجتماعي. يُظهر الاستكشاف ايضاًً أن المؤسسات الأمريكية ناجحة على نحو خاص .
تُشير الداراسة أن 83٪ من المؤسسات تتعامل دائمًا مع الأسئلة إليها عبر وسائل الاتصال الاجتماعي. ومع هذا، فإن 54 في المائة لاغير من المؤسسات في ذلك الاستكشاف، تتحدث أيضًا وتساهم بنشاط في الحوار عبر الإنترنت مع المستهلكين.”
ماذا عن عملك؟ هل تجيب أو تتجاهل الأسئلة؟
2- اجلب الناس إلى موقعك بواسطة وسائل الاتصال الاجتماعي
من حين لآخر مع كل حديث عن وسائل السوسيال ميديا الاجتماعي، قد تنسى المؤسسات واحد من أهدافها الأصلية لبدء تخطيط اجتماعية، أي جذب الزبائن إلى موقع شركتك على الإنترنت.
إذا كنت مالكًا لنشاط تجاري ضئيل، فستكون وسائل الاتصال الاجتماعي نافعة جدًا في جلب الزبائن إلى موقعك على الإنترنت … عدد طفيف جدًا من المستهلكين يجرون عملية شراء في أول مرة التي يرون فيها موقعًا إلكترونيًا. من الممكن أن تكون الزيارة الأولية كافية لجلب انتباههم، لكنك تتطلب أيضًا إلى اكتساب ثقتهم وإقناعهم بأن شراء منتجك أفضل من شراء منتج منافسك.
إليك نصيحتين في تلك النقطة:
ابق عملائك على اطلاع طول الوقت عن طريق تجديد معلوماتك بشكل منظم .
تواصل مع زبائنك، إذا أصدر واحد من المستهلكين تعليقًا أو سؤالًا على صفحتك، فتأكد من الرد في أقرب وقت .لايثبت ذلك لاغير أنك تَستطيع توفير احد الخدمات للزبائن، ولكن التحدث معهم على الفور سيساعد أيضًا في اكتساب ثقتهم، ويوضح لهم وجود فرد خلف ذلك النشاط التجاري.
3- استخدم روايات بشأن أسلوب استعمال الزبائن لمنتجاتك وخدماتك
إذا كنت تتابع وترصد نشاطك على الشبكات الاجتماعية، ورأيت أن واحد من المستعملين قد قام بالتغريد عن منتجك أو أصدر صورة على موقع Pinterest مثلاً.
ذلك يقصد أن هناك زبائن فعليا راضون عن منتجك أو خدمتك! حسنا، ذلك شيء فاخر، حينها على الارجح ما خطر على بالك هو نشر الرسالة من جديد ليراها العالم. لكن لماذا تتوقف فى هذا النحو,لماذا لا يجب ان تكون من منتجي الروايات التجارية وتساهم تلك الخبرات على نحو محترف على منصات التواصل الالكترونية؟
يقول واحد من المسوقين إن شركته لا تقوم باعادة نفس التدوين واعادة اصدار المدونات والعلامات الاجتماعية من الزبائن، بل يساهم الموظفون ينشرون صور الزبائن لمنتجاتهم التي قاموا برفعها على منصات التواصل الالكترونية من أجل استعمالها كقصص فوز.
تلك المؤسسة تقوم برفع شعار: “نحن مهتمون أكثر بالحديث عن عملائنا، وكيف يستخدمون المنتج أكثر من مجرد الحديث عن أنفسنا.”
هذه اللحظة عليك أنت أيضاًً أن تسأل نفسك، كيف تَستطيع استعمال العلامات الاجتماعية لنشر حكايات النجاح المخصصة بك.
4- فرق تسد
اعتمادًا على نوع السلع أو الخدمات التي توفرها شركتك، قد تستفيد فعليًا من الاحتفاظ بأكثر من صفحة Facebook واحدة أو ملف شخصي على Twitter.
تجزئة الميديا الاجتماعية لا يخلو من الإمتيازات، ومثال على هذا مؤسسة صناعة الحلوى Mars.
تقوم Mars بصناعة ماركات الحلوى M & Ms و Snickers و Dove و Mars، الهام هنا أن كل من M & Ms ،Snickers ،Dove، و Mars يمكن أن يشكل لكل منهما صفحة على Facebook و Twitter مستقلة تمامًا عن الآخرين مع العلامة التجارية المخصصة أيضا.
لقد أوجد الإنترنت سوقًا حاد التقسيم، وينصح المسوقون بأخذ هذا في الحسبان، ونتيجة لهذا، تتاح لشركات B2B احتمالية لتطوير تَخطيطات التسويق عبر الإنترنت، بواسطة تأسيس صفحة للعلامة التجارية الشاملة لاغير، وأيضاً بواسطة تأسيس صفحات شبكات اجتماعية فردية لكل منتج من السلع والخدمات التي تقوم بتقديمها.
5-حاول القيام باثارة ردود الفعل
لا يوجد شك أننا نعرف جميعاً أن التفاعل يُعد مفتاحًا لإدارة مجتمع وسائل الاتصال الاجتماعي. إلا أن السؤال الذي قد نجد أنفسنا نكافح معه يوماً في أعقاب يوم هو: ماذا سوف يكون أكثر فعالية
نستطيع أن نلخص الاجابة فى تلك النصيحة: “ينبغي للحملة على السوسيال ميديا أن تطرح أسئلة تكون السبب في جعل المستهلكين يتوقفون ويفكرون ملياً ويكون لهم رد إجرائي”.
تَستطيع أن تنظر إلى الأسئلة التي طرحتها من قبل في النصوص، أو التغريدات، أو تعديلات Facebook، التي ولدت أضخم مجموعة من الردود، وحصلت عن طريقها كذلكً على الحلول الأكثر تأملاً وإبداعًا.
ثم تسأل: هل من الممكن أن أفعل هذا مرة ثانية يوم غدً وبعد غد
6- أحرص على خلق معجبين ومتابعين حقا؟
من الممكن أن يكون فرد ما قد أخبرك مرة بأن وجود المزيد من المعجبين والمتابعين، يلزم أن يكون واحد من أهدافك الرئيسية لإدارة مجتمعاتك على الإنترنت. بغض البصر عن أى شىء، الأعداد هامة ، أليس ايضاً؟
الحقيقة أن عملاؤك بطبيعتهم لا يهتمون على نحو خاص باستكمال شركتك على Twitter أو على Facebook أو يقرؤوا مدونتك أو يشاهدوا مقاطع المقطع المرئي المخصصة بك، حيث أن هناك جبال من المحتوى الرائع على الإنترنت، وبذلك احتضان شركتك ومحتواها لا يمثل أولوية قصوى لهم.
لهذا نستطيع أن نقوم أن التوفيق سيأتي لاغير للمؤسسات التي تستطيع تأسيس عوامل مقنعة لعملائها للتواصل معهم على منصات التواصل الالكترونية، أما أولئك الذين لا يعطون أولوية لإفادة الزبائن وتقريب الصلة بهم سيفشلون.
كيف يمكن لشركتك أن تكون أكثر جدوى وأكثر قرباً من عملائك ماذا باعتقادك سيعطي الزبائن عوامل جيدة للتواصل معك
7- قم بتجديد تخطيطية المحتوى المخصص بك بمرور الوقت
لنفترض أن فريقك قد جلس قبل ثلاثة أشهر وأنشأ إستراتيجيتك للمحتوى لتنتقل بك إلى باقي عام 2018.
نعم التحليلات والتقارير السكانية من الأسابيع الأخيرة كلها تظهر جيدة. ولكن من الممكن أن يكون مجتمعك يتحرك ويتفاعل مع شيء وقع بالأمس أو حتى اليوم.
فحص المفردات المفتاحية والتركيبة السكانية لوسائل الاتصال الاجتماعي، سيأخذك لاغير إلى الوقت الحاضر. لكنك ستحتاج إلى تحديث تخطيط المحتوى لديك بمرور الوقت استنادًا إلى ما يأتي ذلك اليوم في ميدان عملك.
أعد الانتقال إلى تخطيط المحتوى على نحو متواصل وكن متجاوبًا بخصوص ماذا ومتى تعلن.
8- مازال الصدق هو السياسة الأجود
يستثمر أشخاص مجتمعك العديد من الوقت في مواصلة علامتك التجارية. يلزم أن تعاملهم بإنصاف وتكون صادقاً معهم.
إليك 3 إرشادات للتعامل بشفافية مع جمهورك:
إن لم تكن متأكدًا من طريقة الاستجابة إلى شيء ما أو لا تعرف ما لو كان مسموحًا لك حتى بمعالجته، فابحث عنه أولاً مع فريقك ورؤسائك.
تداول مع الآراء الناقدة والشائعات ولا تتجاهلها أو تتهرب منها.
رد على الأسئلة والاستفسارات بصدق. في بعض الأحيان، قد تضطر إلى الكشف عن البيانات التي لم يتم الإشعار العلني عنها من قبل وهذا بهدف تصحيح الموقف.
9- الإبداع لا يتم عدم تذكره
في نص Phil Mershon بشأن دراسات الوضعية الإبداعية للتسويق عبر وسائل الاتصال الاجتماعي، يوضح كيف أن سبع مؤسسات استخدمت براعتهم لتأسيس تجارب اجتماعية ضع في اعتبارك.
الدروس الرئيسية الثمانية التي نستطيع تعلمها من تلك المؤسسات هي:
استفد من الصور ومقاطع المقطع المرئي.
استعرض خبرات عملائك.
قم بتنشيط المساهمة الاجتماعية على كل المحتوى المخصص بك.
+ Google له نفوذ قوى في نتائج البحث.
YouTube أكثر تقدمًا بكثير الأمر الذي قد تدركه.
قم بتطوير المحتوى المخصص بك لمستخدمي الموبايل.
امنح الناس سبباً للتفاعل.
10- استخدم الفكاهة
يمكن أن تشكل الفكاهة أسلوب رائعة لجلب اهتمام الناس، ولكن يمكن أن تشكل الفكاهة أيضًا عسيرة بعض الشيء.
يلزم أن يؤخذ في الاعتبار مكان البيع والشراء المستهدف وطبيعة الزبائن المستهدفين هنا. اجراء امتحانات ومجموعات التركيز لجمع ردود التصرف فكرة رائعة. سعى ايضاًً استعمال استكشاف عبر الإنترنت لاختبار مسعى الفكاهة في مواجهة حشْد داخلي قبل إرساله.
أيضاًً عليك أن تتذكر طول الوقت أن الكوميديا شيء متعلق بالشخصية وطبيعتها، لهذا لا تتوقع إرضاء الجميع.
تعليقات
إرسال تعليق